حقيقة القسم على القرآن في العرف التونسي بين الامانة والتحيل والخيانة
موجة استغراب وتشهير لا يبررها الا السلوك السياسي الخسيس. الحملة في شأن آك العريانات كيفاش يقسموا وراسهم عريان. والغيّرون على القرآن يعرفوا او يجهلوا ان الاصل ابعاد كل نجس على مس المصحف. امي قبل مدة طويلة زعمة كسرتلي يدي نهار مديت يدي للمصحف : قتلي منزوز وتمد يدك للمصحف تي هو المصلي وما يمس المصحف الا بشروط. عاد انحب نسأل اجماعة الغيورين على المصحف اش يفيد تغطي راسها وتحلف وهي او هو ذيولهم مازالت تقطر. الاصل هولاء يقع استثناءهم من اليمين على المصحف ببديل، ويالهم من محلفين وهم من اكبر المجرمين والمتحلين من موظفي الدولة. اخرهم بعثتلنا المحكمة خبير اسمو الشريف هو وعايلتو من بوه الى خوه مؤتمنين من المحكمة في تونس العاصمة يخدم معاهم خبير ومش لازم توى نحكي على جرايمو طالما القضايا مازالت جارية ضدو.
بحيث التوانسة وبدون استثناء الا المتعففين عن الظهور ما بقالهم الا دين للتحيل في كل الاتجاهات وهو ظلوعو طالعة من كثر ما رضعوه وهم شادين فيه اصحيح يمصوا فيه وليستمر الدين اخر واخطر ادوات الهدم المتبقية على عكس ما كان يجب ان يكون تعسا لكم اكثر مما اتعسكم ربي نكالا بما كسبت ايدهم ايها السفلة على بعضوا الي ما بقالكم نتيجة اعمالكم الا الحلم بحرقة لاروبا باش تزيدوا تلوثوها وهذا ليس دأب البطالة بل مديرين شركات حكومية كبرى تسعى ليلا نهارا لتحقيق ها الحلم ، حلم الحرقة.
زيدوا مثلوا زيدوا!
فريق القناة
اترك تعليقاً